رمت إدارة الجمارك المغربية هروبا من المسؤولية التهمة في مرمى وزارة الصناعة و التجارة بعد العطل الذي أصاب النظام المعلوماتي بورتنيت ( بالشلل )، حيث تعرف موانئ و مطارات المملكة احتقانا كبيرا في ظل وجود هدا العطل الذي يجمد حركية السلع في أماكن التخزين، دون أن يتمكن أصحابها من سحبها في الوقت المحدد و هو ما يزيد من تكاليف التخزين المرتفعة، و ينعكس بالسلب على المستهلك المغربي بزيادات صاروخية.